التاريخ : 2021-02-25
مدة القراءة : 1 دقائق
أظهرت دراسة عالمية على أكثر من ٩ ملايين شخص أن السعادة الوظيفية زادت عند قياسها في ديسمبر ٢٠٢٠ مقارنة بـ ٢٠١٩.
عندما واجه الجميع الجائحة، وجدوا الراحة في ألفتهم لجو العمل وصحبة زملائهم. فبينما أصبح العالم الخارجي مهدداً لنا، أصبحت مجتمعاتنا الصغيرة هي مصدر الدعم الأساسي: ٧٣٪ من المنظمات وجدت زيادة في إحساس الموظفين بالانتماء للمنظمة. ٦٧٪ من المنظمات لاحظت زيادة ثقة الموظفين في قيادتهم.
رغم أن السعادة الوظيفية زادت، لكن مؤشرات الاحتراق الوظيفي زادت أيضاً بـ ٣٢٪ في الفترة ذاتها: - وهناك فرق بين الرجال والسيدات، حيث أن نسبة من يشعرون بتراكم العمل زاد عند السيدات بـ ٢٠٪، مما قد يدل على أن الاهتمام بالأطفال والمنزل وقع على عاتق السيدات بشكل أكبر في أمريكا وحول العالم.