حكاية جيل زد وتفادي السلطة

التاريخ : 2024-11-10

مدة القراءة : 1 دقائق

حمى التحامل على جيل زد انتقلت من العالم الغربي لنا، فأصبح جيل زد يتعمد التعامل (كجيل زد) والمدراء يحكمون عليهم مسبقًا لمجرد كونهم ينتمون لجيل زد، ولكن ما الحكاية وراء عقدة جيل زد مع السلطة؟ 

**بالأرقام **

حكاية جيل زد مع السلطة معقدة، تشير الإحصائيات مثلًا بأن ٦٠٪؜ من المدراء غير راضين تجاه موظفي جيل زد، والمفاجأة بأن ٥٧٪؜ من موظفي جيل زد غير مهتمين بالترقية من أساسها أصلا. 

**لماذا؟ **

معظم أفراده يضعون أنفسهم كأولوية، وبدلًا من سبر الحياة "بجرأة" يفكرون كثيرًا بالخطوة التالية، ويبدو بأنهم يعتقدون بأن الترقي لمنصب إداري مبدئي "مش ولا بد" فهو عبارة عن أعباء ومسؤوليات دون مقابل مادي مجزي. 

حقائق عنهم

  • ٨٦٪؜ من جيل زد يعتقدون بأن الشعور بالمعنى والجدوى مهم لتطورهم الوظيفي. 

  • ٤٧٪؜ من المدراء متوسطي المستوى يعانون من الاحتراق الوظيفي. 

  • ٤٠٪؜ من جيل زد مصممين على عدم الترقية، وينون تجنب أي منصب إداري مهما كان الثمن. 

الصورة الكبرى

وجود اختلاف بين الأجيال حقيقة بشرية، لكن التطور التقني زاد من نوع وحجم الاختلاف بين جيل زد، مع الأجيال التي تسبقهم.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط

قصص أُخْرى